
امتطي لحظة الشعر
حين تنيخ
على غفلة
من تشتت روحي
على غفلة من الوجع
ذلك الذي
حل فجأة
ذات مساء خريفي
فأيقنت أن الكلام
سيصبح غير الكلام
وأنه لم يعد
موطئ إحساس
إلا لسطوة الألم
ذلك الذي
كنت أهذي به
ولا أعرفه ...
...............
...............
امتطيها ...
وهي تخب بلا هدى
تتمرد على
رسن التذوق
وتبحث وهي تتخبط
عن رائحة
ذلك الذي
سجّى في الريح
فصارت كل هبوب
تلحق شذاه
غير عابئة
بما يثيره عدوها من نشاز ..
تعدو ...
تتشمم خطاه
ترفع رأسها للريح
حين تبخل بالهبوب
تدور حول نفسها
تتفقده خلفها
ثم تحن بعمق السكون
واتساع الموت ....
حين تنيخ
على غفلة
من تشتت روحي
على غفلة من الوجع
ذلك الذي
حل فجأة
ذات مساء خريفي
فأيقنت أن الكلام
سيصبح غير الكلام
وأنه لم يعد
موطئ إحساس
إلا لسطوة الألم
ذلك الذي
كنت أهذي به
ولا أعرفه ...
...............
...............
امتطيها ...
وهي تخب بلا هدى
تتمرد على
رسن التذوق
وتبحث وهي تتخبط
عن رائحة
ذلك الذي
سجّى في الريح
فصارت كل هبوب
تلحق شذاه
غير عابئة
بما يثيره عدوها من نشاز ..
تعدو ...
تتشمم خطاه
ترفع رأسها للريح
حين تبخل بالهبوب
تدور حول نفسها
تتفقده خلفها
ثم تحن بعمق السكون
واتساع الموت ....
السيد الكاتب :
ردحذفتحية طيبة , النص جيد والفكرة وصلت ولكن بعض الألفاظ حملت مالم تستطع فأرحها .
لك تحيتي .